-
Compteur de contenus
8 532 -
Inscription
-
Dernière visite
-
Jours gagnés
17
Type de contenu
Profils
Forums
Calendrier
Tout ce qui a été posté par maroccino
-
Actualités diverses du football africain
maroccino a répondu à un(e) sujet de Pastore dans Football Africain
-
Botola mikhi
-
Le boulot est fait.
-
Bravo Berkane!
-
Le Raja mérite mieux .
-
Wa mabrouk a l maslout Al za3im ya3oud ma7aliyan ...harimna
-
Hopital psych.
-
Ejoy Bro!
-
-
Si on avait des dirigeants compétants, on aurait jamais pris Vahid.
-
Oui du périmée. On a l'habitude. Sinon Madkour a Angers? Si c'est vrai. Wa lol!
-
Faut faire avec...
-
Il est encore là lui?
-
Ce n'est pas un rebeu de France @RAF
-
1 2 3 baboulina l'algiri
-
10 championnats...
-
3 points. L'effectif et toujours l'effectif.
-
Binationaux susceptibles de porter les couleurs du Maroc A
maroccino a répondu à un(e) sujet de Pastore dans Lions de l'Atlas
-
الأخطاء الكارثية لأنيس محفوظ بلاغ مفصل لموقع الأنصار كنا دائما في موقع الأنصار، نتبنى سياسة التريث وتجنب الأحكام الانفعالية والمتسرعة، وحتى في اللحظات التي كنا نتعرض فيها للهجوم أو الاتهام بالتواطؤ كنا نصمت، ونحتسب أجرنا عند الله، والله وحده يعلم، ومنذ خمسة وعشرين سنة كمنشئين لموقع أنصار الرجاء الرياضي، لم نكن يوما نؤمن أو ندافع سوى عن مصلحة الرجاء أولا، ومصلحة الرجاء أخيرا؛ ولكن عندما تتجمع عندنا القناعات وتكتمل، فإننا نصدح بها بصدق واقتناع، ولا نخاف في الجهر بها لومة لائم. الواضح بالملموس وبالمعطيات والإثباتات، أن ساعة الرئيس الحالي أنيس محفوظ، قد حانت، وأن الرجل أخطأ في وقت وجيز أخطاء يتطلب السقوط فيها سنوات طوال بالنسبة لرئيس عادي؛ قصر نظر ورؤيا غير طبيعي، وتخبطات وعشوائيات قزمت الفريق أيما تقزيم، وجعلت القاصي والداني يتطاول علينا، ويستصغرنا، فلم تعد الرجاء هي الرجاء، ولم نرى من عباراته الرنانة سوى السراب والوهم، واتضح بالمباشر أن الكيان أكبر ممن يسيروه حاليا، ولكي لا يفهم أن كلامنا أحكام بلا دلائل، سنسرد القليل من كثير المعطيات/الكوارث التي قام بها الرجل وهو لم يمضي أكثر من نصف سنة رئيسا للفريق: 1. البداية بطرد مدرب حقق لقبين، وخلق مجموعة تنافسية بأقل الإمكانيات والتشبث باستبداله، ورغم أنه كان محل انتقاد وله بعض الأخطاء، ولكن الطريقة العشوائية التي تم استبداله بها كانت كارثية، والبدائل التي اختيرت من بعده، الأول والثاني، كانوا كارثيين بكل المقاييس، فصرنا نتحصر على أيام وعمل لسعد جردة، المدرب الذي اكتشفنا أنه ليس بالسوء الذي كنا نظن بالمقارنة ببدائل أنيس محفوظ. 2. الإتيان بمدرب قيل عنه "عالمي"، فلم نجد من هذه العالمية سوى الوهم وكلام أنيس؛ رجل تجاوزه الزمن الكروي ومستجدات التدريب، وجاء ليحيي اسمه عندنا، فما كان منه إلاّ أن يعود بنا للخلف، فكان الانفصال العشوائي، كحال الالتقاء الأول المرتبك، انفصال لن يكون مجانا، بل سيقضم من ميزانية الفريق المتهالكة أصلا أزيد من أربعمئة مليون سنتيم، نتيجة تفكير الرئيس. 3. قبل الانفصال، وبعد عبارة "العصبة خاصها قوامها" الكل كان ينتظر بشوق بالغ مرحلة الانتدابات الشتوية، لضخ دماء جديدة في الفريق، وجلب لاعبين في المستوى كما وعد الرئيس، لاعبين يعيدون للفريق توازنه المفقود بعد رحيل أقطابه السابقة، ولكن النتيجة الأخيرة، كانت هي أننا جلبنا مجموعة من "الكرارس"، لم يكسب أي واحد منهم مركزه حتى كبديل في التشكيلة الخاصة بدوري الأبطال، وأن لاعبي الأمل يفوقونهم مستوى، هذا دون أن ننسى أن بعضهم لم يلعب دقيقة واحدة مع الفريق، والبعض الآخر يقاطع التداريب. 4. بعد هذه الحركة البهلوانية، جلب مدرب وطرده بسرعة بعدما اقتنع أخيرا أنيس بمدلول الواقع، معاكسا بعناد عبيط ما كان يراه غالب الرجاويين باستثناء أنيس، ليدخل بنا أنيس محفوظ دوامة البحث عن مدرب جديد، مدرب لا توجد أي رؤية أو تصور واضح لجلبه، فكان الأمر على شكل "تقمار"، لتطفو أسماء وتخبوا أخرى، ولن يحلّ الأمر إلاّ عن طريق جلب مدير رياضي على عجل "اكتشفه السيد الرئيس عن طريق لايف في الفيسبوك"، سيتم بعدها جلب مدرب كان مركونا في مرأب الجامعة، بعد أن تم أخذ رضى وقبول رئيسه المباشر، رئيس الجامعة. 5. بدأت بعد جلب رشيد الطوسي، بهلوانيات لا يوجد من يحدّها ولا يحصرها، الرجل لا يكتفي من الثرثرة والحديث للإعلام، ذهب في مباراة مهمة لمصر، ليقيم اللقاءات والحوارات ويثرثر أكثر من أن يعمل، بدون لا حسيب ولا رقيب، كأن الفريق لا مكتب مسير له؛ وفي مباراة مصيرية تجند لها كل الرجاويين، وعانى من حضر للملعب الويلات والمآسي، قدم لنا أسوأ نسخة من فريقنا، ضعف وعشوائية وجبن جعلتنا نتجرع مرارة الإقصاء في معقلنا، ليخلي بعدها نفسه من كل مسؤولية، ويرميها في حجر الرئيس قائلا بمكر "على قد خبيزنا على قد زيتنا". 6. هذه المعطيات، هي في الأصل، أن السيد أنيس محفوظ لا يؤمن أصلا بالعمل التخصصي، أو اللجان التقنية، فهو المحتكر المطلق لكل ما هو تقني بالفريق الأول، ولا يستمع لأحد، والقرارات المصيرية يتخذها بشكل منفرد، ورغم سوء تقديره المستخلص من هذه الأخطاء، فهو لا يتردد في تكرارها، ظانا منه أن النتائج ستكون مغايرة. ما ذكرناه أعلاه، هو التقصير المفرط فيما يخص الرؤية التقنية للفريق، والأخطاء التدبيرية الخاصة بالوعود التسييرية التي فشل فيها هذا المكتب فشلا ذريعا، ولكن الفشل التقني قابله أيضا فشل في التدبير الإداري والمؤسساتي، فغياب الكاريزما والنفوذ وقوة التأثير، ليظهر هذا المكتب وبالأخص رئيسه أن لا حول له ولا قوة، بل الأسوأ من هذا هو "الخوف" من رئيس الجامعة وطاعته، والبحث عن استرضائه ولو على حساب مصلحة الفريق؛ وعن هذه الأخطاء المؤسساتية نذكر التالي: 1. عدم حماية الفريق من التغول التحكيمي، والخوف من نشر بلاغ احتجاجي للعموم ضد فريق نهضة بركان، مخافة غضب رئيس الجامعة، والاكتفاء بنشر إخبار ببلاغ، لتبقى فحوى البلاغ لا يعلمها سوى الله، كل هذا لأن أنيس محفوظ ليست له الاستطاعة في مواجهة فوزي القجع، وأيضا لقصور وضعف الرجل، فهو لا يريد قطع شعرة معاوية مع الرجل النافذ، طمعا في وقوفه معه في لحظة أزمة أو عجز. 2. السكوت عن توقيف عميد النادي، وتغريم الفريق، رغم أن الحالات المقصودة مورست من طرف لاعبين أخرين من فرق أخرى، ولكن لاعبيهم لم ينالوا نفس العقوبة، بل لم يعاقبوا أصلا، وعدم الرد، أو الخوف من الرد على المساواة في العقوبة بين جماهير بركان، وجماهير الرجاء، رغم أن العالم كله رؤى ما وقع من تجاوزات من طرف جمهور بركان؛ في غياب أي تنديد أو رد، فالخوف من إغضاب الرجل النافذ كان هو عنوان المرحلة. 3. ظلم متكرر في مسار العصبة، ورضى كامل بقضاء وقدر الفرق النافذة في الكاف، فرغم أنك رئيس واحد من أكبر خمس فرق في القارة، فلا تمتلك من نفوذ أو صوت مسموع، سوى ما تسترجيه من استدانة لقوة رئيس الجامعة، فلا أحد يستمع لك، ولست مخيفا لأحد. 4. فوضى وعشوائية منقطعة النظير في البيت التسييري الداخلي، دعوات المباريات يتم التلاعب بها، وإعطائهم للمقربين والأقارب؛ تسريبات لمضامين اجتماعات لصحفيين يحاربون الفريق، وعقود ووثائق تخرج من أرشيف النادي بلا حسيب ولا رقيب، هذا دون نسيان النفوذ الكبير للاعبين على بعض الأمور البعيدة عنهم، وهذا ليس سوى دليل على أن الضعف يولد التغول. من قرأ ما أسلفناه، لقال هذا لا يمكن تجميعه سوى في سنوات طوال، وأن هكذا ضعف من الطبيعي أن يأتي بعد مرحلة القوة، فهذا هو منطق الأشياء، ولكن ما سردناه بدون إطالة ولا تفاصيل، هو ما بدأت به مرحلتك في أشهرها الست الأولى أيها الرئيس، ونظن أنه لا شيء ينبئ بالتفاؤل أو أن المستقبل بخير؛ ما ننصحك به هو أن تستمع لروح الرجاوي التي نظنها فيك، وأن تعود لصفوف الجماهير؛ أما الرجاء فظهر أنها "كبيرة عليك"؛ وقبل أن تفعل ذلك، خذ معك المدرب المهرج، والمدير الرياضي الهرم في يدك. ددر.
-
Genre les jrads sont des barbares et les bou7emrounes des anges. Tous des khorotos fréro, mais le problème est plus profond que ca...
-
Tu veux qu'on les tues ou quoi?
-
Effectivement, c'est aussi la déception de la soirée. Il n'a pas eu le courage de tenter le tout pour le tout. Bref, bezaf maytgal..
-
Il m'a tué quand il demandait aux joueurs de revenir défendre. Depuis quand le Raja jouait de tel facon. Y'a qu'avec Chabi qu'on a réussi à jouer à la tunisienne, mais au moins on avait Malango, Rahimi et Hafidi pour jouer les contres. Incompréhensible de laisser Benjdida, Habti et Nahiri sur le banc. Au lieu de faire des changements, il attends la 60 minute
-
direct USA frère. Pas le temps pour le maghouk